عرض مشاركة واحدة
قديم 18 - 09 - 2023, 05:59 PM   رقم المشاركة : ( 135831 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,629

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



«أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ،
وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا.
وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ.
أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى»
(1كورنثوس9: 24، 25).

حَمْل الأثقال

أيوب



خير مثال لحمل الأثقال. أحمال من العيار الثقيل؛ وأي أثقال هذه؟!
هل نذكر ثقل الأحزان بسبب موت جميع بنيه وبناته، أم ثقل جهالة
زوجته؟ هل نذكر ثقل مرضه الرهيب، أم ثقل قلبه الكئيب؟
وماذا عن ثقل قساوة كلام أصحابه؟ لكنه احتمل بصبر،
ولم تصرعه الأثقال، بل تحمَّلها بصبر وبإيمانه بصلاح الرب؛
فبارك الرب آخرته أكثر من أولاه، وفاز بالتعويض
ومديح الرب في العهدين القديم والجديد (سفر أيوب).