يقول القديس جيروم:
[إن كان إبراهيم وإسحق ويعقوب والأنبياء والرسل لم يكونوا
بلا خطية، وأن كان أفضل أنواع الحنطة به تبن ممتزج به،
فماذا يُقال عنا نحن الذي كُتب عنا: "ما هو التبن للقمح يقول الرب؟"
(إر 23: 28) ومع ذلك فالتبن يُحفظ للحرق المقبل،
كما أن الحنطة في الوقت الحاضر ممتزجة مع القمح في نموها...].