🌹(1بط1: 8):- الَّذِي وَإِنْ لَمْ تَرَوْهُ تُحِبُّونَهُ.
👈ذلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ
👈 لكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ."
💙 لعل بطرس كان في ذهنه وهو يكتب هذه الآية
قول السيد
🌷 "طوبى لمن آمن ولم يرى".
💛 ونفهم من الآية أن الإيمان
👈 هو مدخل لكل شيء ولكل بركة إلهية،
👈"فبدون إيمان لا يمكن إرضاؤه" (عب6:11).
💚وبالإيمان تنفتح أعيننا
👈 ونعرف المسيح معرفة حقيقية
👈وليست معرفة سطحية،
💝 وإذ نعرفه نحبه، والمحبة هي طريق الفرح،
👈 فنفرح فرحا عجيبا = فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ. ففي معرفة المسيح حياة (يو3:17).
💦ونلاحظ في هذه الآية
👈 ارتباط الإيمان بالمحبة والابتهاج.
💙 فكلما ينمو إيماننا تزداد محبتنا فيزداد ابتهاجنا.
🌹🌷 وشروط نمو الإيمان:-
💚1. نزع كل ما لا يتفق وقداسة الله من داخل قلوبنا.
💛2. التأمل بهدوء في مواعيد الله في الكتاب المقدس. 👈والتأمل في أعمال محبة الله لنا.
💙3. طاعة كل وصية نعرفها ولو بالتغصب،
👈وهذا ما يسمى أيضًا بالجهاد.
💛4. بذل أنفسنا في أعمال محبة ولو بالتغصب،
👈 وهذا ما يسمى بالجهاد.
💚5. عدم التذمر في الضيقات،
👈فالله يسمح بها في محبته لنا لزيادة ونمو إيماننا.