
02 - 09 - 2023, 12:50 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وَالآنَ هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ..:
لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي
( إش 43: 1 )
«لا تخف» ... هذا التحريض المُطمئِن والمُشجع
ذُكر مرتين في هذا الأصحاح ( إش 43: 2 ، 5).
في ع1 يقول الرب: «لا تخف لأنِّي فديتك»،
وهنا نرى السلام مع الله؛ سلام الضمير المؤسس على عمل الفداء،
ونرى محبة الله الكاملة التي تطرح الخوف ـ من الدينونة
والأبدية المُرعبة ـ إلى خارج (1يو4: 18).
أما في ع5 فيقول الرب: «لا تخف فإني معك»،
وهنا نرى سلام القلب أو سلام الطريق المؤسس على مَعية الرب.
|