علق العلامة أوريجينوس على العبارة:
"لم أقرض ولا أقرضوني" أو "لم اصنع صلاحًا
ولم يفعل لي أحد صلاحًا"، قائلًا:
[بما أن المرضى لم ينصتوا إليه حينما نصحهم كطبيبٍ، قال:
"لم أفعل صلاحًا"، وبما أنه كان يقرض أمواله الروحية،
ولم يريد الذين كان يتوجه إليهم ليعمل معهم الخير وليجعلهم
مدينين له بما يسمعونه منه الإصغاء إليه، قال: "لم أُقرض ولا أقرضوني"].