
20 - 08 - 2023, 05:24 AM
|
|
..::| مشرفة |::..
|
|
|
|
|
|

لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟
ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي
( مز 42: 11 )
فإلهنا هو «إله الرجاء» ( رو 15: 13 ) وعنده للذليل رجاء ( أي 5: 16 )،
رجاء في خلاصه لنا في الماضي من أجرة خطايانا، ورجاء فيه لكل ظروف
البرية في الحاضر، ورجاء فيه لمستقبل مجيد
«وهكذا نكون كل حين مع الرب» ( 1تس 4: 17 ).
التعديل الأخير تم بواسطة Mary Naeem ; 20 - 08 - 2023 الساعة 11:48 AM
|