
«هُوَذَا فَتَايَ الَّذِي اخْتَرْتُهُ، حَبِيبِي الَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي»
(مت12: 18)
لم يعلن الله رضاه فقط، بل سروره، وهو ما لا ينطبق إلا على ابنه،
الرب يسوع المسيح (مت12: 17، 18).
ولهذا لا نتعجَّب عندما يُعلن الله بنفسه، مرتين،
عن سروره بابنه قائلاً: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ» (مت3: 17؛ 17: 5)؛
فهو الوحيد الذي استطاع أن يصل إلى مطاليب الله.