في ثلاث كلمات عن طبيعة الخدمة وعن الضيق الًذي يحل
بالمؤمنين لا لسبب سوى إيمانهم بالسيد المسيح :
إضطهاد وشهادة :
يُلْقُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ وَيُسَلِّمُونَكُمْ إِلَى مَجَامِعٍ وَسُجُونٍ
وَتُسَاقُونَ أَمَامَ مُلُوكٍ وَوُلاَةٍ لأَجْلِ اسْمِي. فَيَؤُولُ ذَلِكَ لَكُمْ شَهَادَةً .
هذه طبيعة الخدمة ، منذ أن قالها المسيح وحتى الآن وهذا أيضاً
ما حدث مع بولس في سفر أعمال اليوم .
فَوَضَعُوا عَلَيْهِمَا ضَرَبَاتٍ كَثِيرَةً وَأَلْقُوهُمَا فِي السِّجْنِ ،
اخي الخادم لا تنزعج مما يحدث الآن أو ما سوف يحدث لأننا لم نأخذ
وعداً إلا وعد بالإضطهاد والآلام لأنه سوف يؤول إلي شهادة ومجد وأكاليل .