فلنَصحُ لابسين درع الإيمان والمحبة، وخوذة هي رجاء الخلاص،
لأن الله لم يجعلنا للغضب، بل لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح
( 1تس 5: 8 - 10)
لقد وردت عبارة «جميعًا معهم»
في نهاية الأصحاح الرابع ( 1تس 4: 17 )،
ومن المُفرح لنا أن نكتشف أنه في يوم قيامة الأبرار،
سنجتمع مع جميع القديسين، وسننضم إلى مَنْ عرفناهم
على الأرض، لكي نلاقي الرب.
ولكن من المُفرح أكثر أن نعرف أننا سنتمتع جميعًا معًا بالحياة
معه إلى الأبد. وسنشترك معه في كل ما تُعنيه هذه الحياة.