فلنَصحُ لابسين درع الإيمان والمحبة، وخوذة هي رجاء الخلاص،
لأن الله لم يجعلنا للغضب، بل لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح
( 1تس 5: 8 - 10)
أما العالم الرافض للمسيح، فمحفوظ للغضب عندما تُصب جامات غضب الله على الأرض. ونجد تفاصيل هذا الزمن الرهيب في سفر الرؤيا. أما نحن، فإن الله «لم يجعلنا للغضب، بل لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح». ومواعيد الله دقيقة ولا تتأخر مُطلقًا، كما أنها لا تسقط أبدًا. وكلاهما أكيد: الغضب للعالم، والخلاص للقديسين.