وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليّته.
فنظر وإذا العلّيقة تتوقد بالنار، والعلّيقة لم تكن تحترق
( خر 3: 2 )
فطفل مذود بيت لحم كان هو المرموز
إليه بالنار المشتعلة في العلّيقة «الله ظهر في الجسد ...
تراءى لملائكةٍ» ( 1تي 3: 16 )،
جاء الله في وسط الناس والناس لم يحترقوا!