
27 - 07 - 2023, 11:56 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ، فَإِلَى الدَّهْرِ جَالِسٌ،
وَذِكْرُكَ إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ [12].
مع شعور المرتل أن حياته صارت كظلٍ سريع الزوال،
يعترف بسرمدية الله، وأنه قائم إلى الأبد، يستحق
أن يذكره السمائيون والأرضيون على الدوام.
* أنت يا رب ولو أنك صرت إنسانًا، لكنك إلى الأبد ثابت،
لتنزهك عن الخطية الجالبة للفساد.
وبما أنك إله أيضًا وذكرك لم يزل مؤيدًا إلى جيلٍ وجيلٍ.
الأب أنسيمُس الأورشليمي
|