المجد لك يا الهنا يسوع لان محبتك لينا والتصاقنا بيك ليس عمل فكري او نأمل بل اتحاد حقيقي بشخصك فانت عندما صنعت الخلاص واعادت الانسان لرتبته الاولي صرتا فينا ونحن فيك بالحق واليقين فينا بقوتك العظيمة وكل ما يوجه لينا فهو يوجه ليك شخصيا وكل من يضطهدنا فهو يضطهد المسيح اع 9: 4فسقط على الارض وسمع صوتا قائلا له:«شاول، شاول! لماذا تضطهدني؟»