وصاياه ثمينة وكاملة
كرَّر الرب يسوع قوله «وصاياي».
فهي وصايا ثمينة لأنها من أغلى شخص على قلوب المؤمنين.
كل وصية لها قيمتها وضرورتها.
كما أن الوصايا التي سجَّلها رسل المسيح في رسائل العهد الجديد
هي وصاياه التي كلفهم أن يعلموها لكل المؤمنين قائلًا
«وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ» (متى٢٨: ٢٠).