القديس أمبروسيوس
أن داود ضحى بأمانة إذ ترك عدوه الشرس حيًا
ولم يمد يده عليه، ففي عينيه البر أفضل من الأمان الزمني.
[على أي الأحوال لم يُعطِ لأمانه أولوية على بره؛ فعندما أُعطيت له
فرصة أخرى لقتل الملك لم يستخدمها لتحقيق نوعٍ
من الأمان عوض الخوف ولتحقيق التمتع بالمُلك عوض نفيه].