«أَشْتَاقُ إِلَى جَمِيعِكُم فِي أَحْشَاءِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ»
( فيلبي 1: 8 )
«إِنَّ اللهَ شَاهِدٌ لِي»:
فالله يعلم صدق أشواقه العميقة والكثيرة
والتي لا ينقلها الحبر والورق، بل الله الذي يفحص أعماق القلب
ويعلم دوافع القلوب، يشهد بما يمتلئ به قلب هذا الأب المحب،
العامر بالشوق وبالحنين، لأولاده المُخلِصين المحبوبين.