نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ ...
مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ عَمَلَ إِيمَانِكُمْ
( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3)
إن أول عمل للإيمان هو الطاعة لله عندما يتكلَّم،
والثقة الكاملة فيه وفي كل مواعيده.
فإبراهيم عندما دُعِيَ أطاع وخرج،
وعندما طُلِبَ منه أن يُقدِّم إسحاق،
أطاع وفعل. وكان هذا عمل الإيمان.