* أيضًا معرفة الشريعة التي يسعون إلى بلوغها يوميًا،
لا بالقراءة الدءوبة، وإنما بإرشاد الله واستنارتنا به، إذ يقولون له:
"طرقك يا رب عرفني؛ سبلك علمني" (مز 45: 2)؛
"اكشف عن عينيَّ، فأرى عجائب من شريعتك" (مز 119: 18)؛
"علمني أن أعمل رضاك، لأنك أنت إلهي" (مز 143: 10)؛
"المعلمُ الإنسان المعرفة" (مز 94: 10).
الأب بفنوتيوس