* يقول غالبيّة البشر: ماذا؟ هل يفكر الله فيَّ الآن، فيعرف ما أصنعه
في منزلي؟! هل يهم الله ما أريد أن أفعله وأنا على سريري؟
"افهموا أيّها البُلداء في الشعب، ويا جهلاء متى تعقلون"
(مز 94: 8).
إنّك كرجل يلزمك أن تعرف كل ما يدور في بيتك، وأن يصل
إلى علمك كل أفعال خَدَمَك وأقوالهم، أفما تظن أن لله عملًا كهذا؟
إنَّه يلاحظك!
القديس أغسطينوس