اشتاق الشعب إلى ملك طويل القامة قوي البنية جميل المظهر
كسائر ملوك الأمم، والآن يقف هذا الملك مع رجاله في خوف
ورعدة أمام جُليات الجبار، ليتمجد الله بداود القصير القامة
الذي لا يعرف كيف يستخدم العدة الحربية بل مقلاع الكلاب...
لقد غلب لا بسيف ورمح وإنما باسم رب الجنود.