ناظرين (بثبات) إلى رئيس الإيمان ومكمله يسوع
( عب 12: 2 )
ناظرين إلى يسوع ، لنتعلم عن شخصه، وما عمله، وما يمنحه،
وما يريده، لنعرف صفاته كنموذج لنا، وتعاليمه كإرشاد لنا،
ووصاياه كقانون حياتنا. ففي وعوده لنا العون،
وفي شخصه وعمله الكفاية لكل حاجات نفوسنا.