إذ أصر الشعب على الطلبة أقام لهم شاول بن قيس البنياميني؛
كان شابًا حسنًا لم يكن في بني إسرائيل أحسن منه،
من كتفه فما فوق كان أطول من كل الشعب [12].
يقول الرب لنبيَّه صموئيل: "امسحه رئيسًا لشعبي إسرائيل،
فيُخلص شعبي من يد الفلسطينيين
لأني نظرت إلى شعبي، لأن صراخهم قد جاء إليّ" [16].