«اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ»
( لو 23: 42 )
يا لها من شهادة لامعة لنعمة الله!
حقًا ليس من حدود لدعوة المخلِّص «مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجًا» ( يو 6: 37 )،
ومهما تأخر مجيء الخاطئ، أو مهما ضاقت الفرصة التي فيها يجيء،
فليأتِ وليُقبل إلى الفادي، وليثق أنه لن يُطرح خارجًا.