الموضوع
:
مزمور 87 | الرَّبُّ أَحَبَّ أَبْوَابَ صِهْيَوْنَ
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
30 - 05 - 2023, 02:55 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,352,000
مزمور 87 | الرَّبُّ أَحَبَّ أَبْوَابَ صِهْيَوْنَ
الرَّبُّ أَحَبَّ أَبْوَابَ صِهْيَوْنَ،
أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ مَسَاكِنِ يَعْقُوبَ [2].
لا يكف الكتاب المقدس بعهديه عن الكشف بكل وسيلة عن حب الله للإنسان والبشرية، فاختياره لصهيون ومحبته لأبوابها لا يعني حاجته إليها، ولا اهتمامه بأمور مادية، فهو خالق السماء والأرض، لكنه يحب الإنسان، ويريد أن يضم البشرية إلى أحضانه، ويسكب بهاءه عليها.
* يبدو لي أن أبواب صهيون هي الفضائل.
كما أن الرذيلة والخطية هما بابا الموت، أظن أن أبواب صهيون هي الفضائل.
القديس جيروم
* لا يقصد الأبواب التي نراها اليوم في التراب والرماد، وإنما يقصد الأبواب التي لا يقوى عليها الجحيم (مت 16: 18)، والتي تدخل منها جموع الذين يؤمنون بالمسيح.
القديس جيروم
* صهيون هي أورشليم التي كانت عاصمة أمة اليهود، إذ كان الهيكل مبنيًا فيها. ومن أبوابها كانت تدخل الفرائض المؤدية إلى عبادتهم الموسوية. لهذا كانت أفضل من سائر مساكن الإسرائيليين...
يقول بولس الرسول في الأصحاح 12 من رسالته إلى العبرانيين عن صهيون وأورشليم أنهما كنيسة المسيح: "قد أتيتم إلى جبل صهيون وإلى مدينة الله الحي أورشليم السماوية، وإلى ربوات هم محفل ملائكة، وكنيسة أبكار مكتوبين في السماوات" (عب 12: 22-23).
وأيضًا في الأصحاح الرابع من رسالته إلى أهل غلاطية: "وأما أورشليم العليا التي هي أمنا جميعًا فهي حرة" (غل 4: 26). هذه الكنيسة أبوابها هي فواتح تعليمها، يحبها الرب أفضل من جميع مساكن يعقوب، أي من سنن الشريعة الموسوية (في حرفيتها) التي كان إسرائيل ساكنًا فيها؛ يدعوها مساكن لأجل سرعة زوالها.
الأب أنسيمُس الأورشليمي
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem