يرى القديس أغسطينوس
أن المتحدث هنا ربنا يسوع المسيح الذي من أجلنا
صار مسكينًا وبائسًا، لكي يغنينا به. يقول
[يصلي لأجلنا، بكونه كاهنًا، ويصلي فينا بكونه رأسنا،
ويُصلى إليه منا بكونه إلهنا. ليتنا نعرف كلماتنا فيه، وكلماته فينا...
إننا نصلي إليه، وبه وفيه؛ ونتحدث معه وبه وفيه].