في حديث البابا أثناسيوس
عن مساواة الابن والآب ووحدتهما يقدم هذه العبارة
عن دور الآب في مغفرة الخطايا ثم يكمل:
[ولكن الابن قال لمن أراد: "مغفورة لك خطاياك".
كمثال عندما تذمر اليهود أعلن عن مغفرة الخطايا بالعمل،
قائلًا للمفلوج: "قم، احمل سريرك واذهب إلى بيتك" (مت 9: 6)].