«كُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ.
فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ»
(أم8: 30، 31)
عند مولده
في أولى خطواته بالجسد كانت البشارة عنه:
«أُبَشِّرُكُمْ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ» (لو2: 10).
ومَن رأوا نجمه «فَرِحُوا فَرَحًا عَظِيمًا جِدًّا» (مت2: 10)
بل وكانت الترنيمة المصاحبة لمولده: «وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ» (لو2: 14)؛
ويا لسمو الإعلان عن سرور الله بالناس على اعتبار قبولهم في المُخلِّص المولود!