"ذلِكَ وَإِنْ كُنْتُمْ لاَ تَرَوْنَهُ الآنَ، لكِنْ تُؤْمِنُونَ بِهِ،
فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ"
( 1بطرس 1: 8 )
ربما يكون قد اختفى من حياتك كل مصدر ومظهر للفرح والسعادة.
وربما تكون يأست من نفسك ومن الآخرين.
لكني أشجعك أن تترك نفسك بين يدي الرب يسوع،
ذاك العازف الماهر، فهو الذي يستطيع أن يخلقك إنسانًا جديدًا
مُخلَّصًا بالنعمة، ومُغتسلاً بدمه الكريم.
وهذا ما سيجعل حياتك لحنًا دائمًا، وأنشودة لا تنتهي.
ومعه وترٌ واحدُ يكفي للفرح! .