* لقد أصبحت أيها الإنسان الثري خادمًا لله الكُلِّي الرحمة
ووكيلًا له أمام إخوتك في العبوديَّة. فاحذر من أن تفكِّر
بأن الخيرات هي لبطنك. فما في يديك احسبه كغريبٍ عنك.
هذه الخيرات تفتنك لفترة ثم لا تلبث أن تتبخَّر وتزول،
ولكن سوف تؤدِّي عنها حسابًا دقيقًا .
القديس باسيليوس الكبير