
24 - 04 - 2023, 03:39 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
“وَلَمَّا دَخَلُوا صَعِدُوا إِلَى الْعِلِّيَّةِ الَّتِي كَانُوا يُقِيمُونَ فِيهَا: بُطْرُسُ وَيَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا وَأَنْدَرَاوُسُ وَفِيلُبُّسُ وَتُومَا وَبَرْثُولَمَاوُسُ وَمَتَّى وَيَعْقُوبُ بْنُ حَلْفَى وَسِمْعَانُ الْغَيُورُ وَيَهُوذَا أَخُو يَعْقُوبَ.هؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ، مَعَ النِّسَاءِ، وَمَرْيَمَ أُمِّ يَسُوعَ، وَمَعَ إِخْوَتِهِ.“(اعمال 13:1-14)
في رسالته ” Ecclesis de Eucharistia” كتب البابا يوحنا بولس الثاني:”اذا ما رغبنا ان نعيد اكتشاف في كل عظمة العلاقة العميقة ما بين الكنيسة و القربان المقدس لا يمكننا ان ننكر القديسة مريم الأم ومثال الكنيسة، فهي يمكنها ترشدنا نحو ذلك السر المقدس لأنها هي نفسها لها علاقة عميقة وخاصة به.
|