لأَنَّهُ لاَ يُلاَحِظُ الإِنْسَانَ زَمَانًا،
لِلدُّخُولِ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ اللهِ [23].
يرى البعض أن المعنى هنا: الله لا يدعو الإنسان مرة أخرى للمحاكمة، لا ينظر في قضية مرتين، فإن أحكامه عادلة لا تحتاج إلى استئناف؛ يصدر الحكم وليس من يستأنف للمرافعة من جديد.
ويترجمها البعض: "هوذا، لا يودع إنسان لمجيئه للمحاكمة مع الله". زمن الإنسان ليس في يده، ولا نصيبه يتحقق بحكمته وقوته. عندما يرى الله أن الوقت مناسب يُحاكم الإنسان.