عرض مشاركة واحدة
قديم 01 - 09 - 2012, 08:43 PM   رقم المشاركة : ( 29 )
john w Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية john w

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 38
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 45
الـــــدولـــــــــــة : فى قلب يسوع
المشاركـــــــات : 1,280

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

john w غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سؤال وعايز رأيكم؟

سؤال إلى كل منتظرى الرب:
متى يتدخل الرب فى الأحداث؟ ولماذا هذا التوقيت؟ وماهى النتائج ؟

- أعمى منذ ( ولادته )
- مشلول منذ ( 38 سنه )
- إمرأه نازفة الدم منذ ( 12 سنه )
- وشفيت عندما لمست ( طرف ) ثوبه
- إمرأه منحنية الظهر منذ ( 18 سنه )
- لعازر الذى أنتن فقد مات منذ ( 4 أيام ) ودفن
- قارب يصارع الأمواج و( أشرف ) على الغرق
- صيادون تعبوا ( الليل كله ) ولم يصطادوا شئ
- إبنة يايرس التى ( ماتت بالفعل ) بعد مرض
- إبن أرملة نايين الوحيد الذى ( مات بالفعل )
- شعب إسرائيل و( 400 سنه ) من العبوديه القاسيه فى مصر
- العوده من السبى بعد ( سنوات طويله جداً ) ودمار أورشليم
- شفاءات ومعجزات كثيره فى يوم السبت ( آخر الإسبوع )
- نجاة بطرس من الغرق فى (آخر لحظه) وسط الأمواج الرهيبه

فالرب يتجللى ويتدخل ويأتى عادة فى الهزيع الأخير من الليل عندما
يكون الظلام حالك والسواد دامس فى هذه اللحظه يبدأ نور الفجر فى البذوغ ويبدأ نور شمس البر فى السطوع وينقشع الليل ويتجلى النهار
فلا تقل ابداً أين الرب؟ لماذا يتركنا هكذا؟ لماذا يسمح للشر أن ينتصر؟
فكل ذلك إلى حين ولكن لن يدوم الشر ولن يستمر ولن يضحك فى النهايه فمواقيت الله التى يراها هو هى الأدق والأفضل للمؤمنين ولمنتظريه
فلا تتعجلوا مواقيت الله فأنتم لا تعرفوا صالحكم أكثر منه فهو يحبنا جميعاً ولا يشاء هلاكنا بل يريد الجميع أن يخلصوا وإلى معرفة الحق أن يرجعوا.
فيا منتظروا الرب يامن ضاقت بكم الدنيا وكثرت من حولكم الضيقات
وتشعرون بأنه لا يوجد حل أو مفر مما أنتم فيه أرجوكم وأناشدكم بأن تنتظروا الرب فهو قريب جداً .. الرب قريب لكل الذين يدعونه الذين يدعونه بالحق. يعمل رضى خائفيه ويسمع تضرعهم فيخلصهم. مزمور 145 , وهذه الفترات هى فرصه رائعه جداً لتقوية إيمانكم وتطهير نفوسكم وإعداد ذواتكم لإستقبال تدخلات لا حدود لها من الله العظيم الواحد المنقذ لمتقيه ولمحبيه وحتى يكون لعمل الله قيمه رائعه ووقع أروع فى قلوبنا ونفوسنا وأرواحنا.
  رد مع اقتباس