أثبت يسوع لليهود علنًا في عيد المظال وأَمامَ الكثيرين أنه
"نُور العالم" والمُرسل من الله عن طريق شفائه للمولود الَأعْمى
مُنذُ مَولِدِه الذي كان يتواجد حول الهيكل في أُورشَليم.
فقول يسوع انه "نُور العالم" هو بيان نتيجة إيمان
البعض به ورفض البعض إيَّاه. فالَأعْمى آمن به فانتقل من ظُلمَة
العين إلى النُّور العين، ثم من الظُلمَة الروحية إلى النُّور الروحي.