
23 - 03 - 2023, 02:08 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
* "توسلت إلى أبناء رحمي" [17].
الله الذي لا يُحد بشكلٍ جسديٍ، يُدعى بطريقة كهذه،
مستخدمًا الأعضاء لإبراز قوته... هنا الرحم (الأحشاء)
الذي يحبل ينجب هذه الحياة.
الآن بماذا نفهم "الرحم" سوى مشورته؟
البابا غريغوريوس (الكبير)
|