هوذا سرٌ أقوله لكم: لا نرقد كلنا
( 1كو 15: 51 )
نحن المؤمنين لنا اليقين أنه إذا تأنى الرب ورقدنا قبل مجيئه،
فلا بد وأن نوجد معه في سعادة في السماء إلى وقت القيامة.
ولكن ليست هذه الحالة ـ حالة الأرواح المُجرَّدة من الأجساد،
هي ما يضعه الوحي أمامنا كرجائنا، بل رجاؤنا هو أن نُخطف
جميعًا لملاقاته في الهواء ونكون هكذا
(في أجساد كجسده الممجد) «كل حين مع الرب».