[walaa farouk]

حامية وراعية كالاماتا ، التي وصلت إليها بأعجوبة
ومنذ لحظة العثور عليها وُضعت في الكنيسة ،
على عرشها ، حيث تشرف على مدينة كالاماتا وتحمي سكانها مثل الأم المحبة.
قصة عذراء يبابانتي:
يقول التقليد أنه خلال فترة الحكم التركي ،
وجدت الأيقونة في إسطبل ، بعد رؤية رآها صبي .
على وجه الدقة ، في المكان الذي توجد فيه
كنيسة Ypapanti المقدسة الآن ، خلال الحكم التركي ،
كانت هناك اسطبلات باشا كالاماتا ،
الذي كان منزله في الجهة المقابلة من المكان
الذي تقع فيه الكنيسة حالياً.
لذلك ، رأى مسيحي صغير في إسطبل لمدة ثلاثة أيام
أثناء نومه امرأة شابة ترتدي ملابس سوداء تمشي في الإسطبل ،
وتقترب منه وتطلب منه الاستماع إلى ما سيقوله له الحصان.
في الصباح عندما أفاق لم يفهم معنى الحلم. حتى اليوم الثالث
لاحظ أن الحصان كان يضرب ساقه بإصرار في مكان واحد.
لذلك طلب الإذن من الباشا وحفروا مع رجال آخرين
وظهرت بأعجوبة أيقونة مريم العذراء.
من المفترض أنها من عمل الإنجيلي لوقا
وأنها أتت من القسطنطينية ووصلت إلى هنا عن طريق البحر.
في وقت لاحق ، تم بناء كنيسة في ذلك المكان
، حيث تم وضع الأيقونة. الشيء المثير للإعجاب هو أنه بينما كان الجزء الخلفي محترقاً ، كان الجزء الأمامي
، حيث تم رسم العذراء مريم والرضيع يسوع بين ذراعيها ، سليماً.
شفاعتها مع جميعكم...