ربى وحبيبى يسوع
لم تعلمنى بالكلام بل بالعمل
امرتنى ان احمل الصليب ، وقبل ان احملة حملت انت صليبك....
امرتنى ان انكر ذاتى ، وانت يا الهى اخليت نفسك اخذا صورة عبدا صائرا فى شبة الناس
واذا وجدت الهيئة كأنسان وضعت نفسك، واطعت حتى الموت
الهى
........
انى اعجب من ذاتى التى تريد دائما مثل ادام ابيها ان تصيرمثل اللة
......
واعجب من انكارك لذاتك عندما صرت انسانا وانسانا عبدا
وعبدايعنى عبدا
اى خادما وغاسلا للارجل
وفقيرا فى المذود ومهانا كالعبد
وتصدر اليك الاوامر من بيلاطس ورؤساءالكهنة كعبد
وتقيد بالسلاسل كعبد
وتؤمر بحمل الصليب كعبد
ياربى
الى اى مدى اخلاؤك لذاتك؟
الى حمل الصليب والموت