لو لم يقدس السيد المسيح مياه الأردن لصارت المعمودية مياه مجردة بلا فاعلية،
لهذا يقول القديس أمبروسيوس: أنها [تحمل نعمة المسيح]. وفي الطقس القبطي ترشم المياه بالصليب، ويغطس الصليب فيها إعلانًا عن أن المصلوب - تابوت العهد الحقيقي- قد دخل الأردن وقدّسه.