قدم لنا القديس أغسطينوس أستير
مثلًا للذين هم في منصب ولهم مراكز سامية وكبرى
ومنهمكون في الأعمال العامة لكن قلبهم منفتح على السماء، إذ يقول:
[من هذا النوع السيدة القديسة أستير التي مع كونها زوجة الملك
لكنها عرضت حياتها للخطر مستشفعة عن شعبها،
إذ صلت قالت بأن الزينة الملوكية بالنسبة لها كخرقة الطامث].