بنهاية حياة يعقوب على الأرض ينتهي عصر الآباء البطاركة
العظام (إبراهيم وإسحق ويعقوب)، لينطلق إسرائيل لا كأفراد
بل كشعب وخميرة كان يجب أن تخمر العجين كله بالإيمان
وتعد العالم لمجيء المسيا المخلص.
لذا ختم هذا العصر بتقديم البركة
لكل سبط تحمل في طياتها نبوة عن مجيء المخلص.