«لأنَّ الجَسَدَ يَشتهِي ضِدَّ الرُّوحِ، والرُّوحُ ضِدَّ الجَسَدِ»
( غلاطية 5: 17 )
في غاية المناسبة أن نُضيف إلى عنوان هذا المَقال وصفًا فنقول:
”العقبة الكبرى أو الضخمة“، لأن الكلام يتناول أكبر عقبة
في طريق الجهاد المسيحي والنمو في النعمة. إنها ”الذات“.
حين آمنا بالرب يسوع مخلِّصًا «وُلدنا ثانية» وصرنا «شُركاء الطبيعة الإلهية» ( 2بط 4: 1 )،
لكن الذي ينبغي أن يبقى أمامنا دائمًا هو أننا مع نوالنا الحياة الجديدة وأخْذِنا طبيعة جديدة، لم نَخلُص من الطبيعة القديمة التي بها وُلِدنا من آدم.