وقال موسى لحوباب بن رعوئيل المدياني حمي موسى ...
لا تتركنا، لأنه بما أنك تعرف منازلنا في البرية، تكون لنا كعيون
( عد 10: 29 ، 31)
ثم أَ ليس الرب هو المُفجِّر عيونًا في الأودية؟
أَوَ ليس هو الذي أرشد هاجر إلى بئر الماء لما كان ولدها
على وشك الموت عَطشًا في البرية ( تك 21: 14 - 19)؟
فلماذا يا موسى، وأنت معك إلهك العظيم،
تبدو كمَن هو في احتياج إلى قيادة حوباب؟