خواطــر روحيـــــــة
كوار الدقيق لم يفرغ وكوز الزيت لم ينقص حسب قول الرب الذي تكلم به عن يد إيليا ( 1مل 17: 16 )
* أكثر مَنْ يحاول أن يحافظ على نومك الروحي من أي إزعاج هو الشيطان، وقصده من ذلك لا سلامتك بل سلامة ضربته أثناء نومك.
* القلق ليس هو عكس الإيمان فقط، بل هو غذاء الخوف وامتصاص القوة وغلق الباب في وجه الرب.
* "احفظني يا الله لأني عليك توكلت" احفظني، بمعنى اجعلني أن أكتشف إرادتك وأتممها، لأني عليك توكلت. فالاتكال هو اكتشاف المشيئة الإلهية والسير فيها.
* حين تقول سأتقدم في الإيمان عندما تتغير الظروف، أنت تدعو ظروفاً جديدة تمنع تقدمك.
* عندما يضع الله صخوراً في طريقك، فلا تصلي لترفع الصخور، بل صلي كيف تتسلق الصخور، وهذا لخيرك.
* حين يسألك الرب: ما لك ههنا يا ..... فهو لا يسألك فقط عن موضعك الخطأ، بل يسألك ما هو الشيء الذي قادك إلى هذا الموضع، ألعله الخوف من ....؟
* صغار الثعالب وهى تلعب في الكروم، تبدو مُسلية لكنها تسلية مُكلفة، فاحذر من الثعالب وإن كانت صغيرة، ففساد الكروم لا يحتاج إلى ثعالب كبيرة.
* أن تشكر في ساعة التجربة والضيق هى لغة الانتصار، والفرح أثناء الضيق هو قوة، لكن إن ارتخيت في وقت الضيق ضاقت قوتك.
* الإيمان لا يطيق حالة فيها اسم الرب مُهان، بل الغيرة على اسم الرب ترسم طريق الانتصار، وعلى هذه الحالة تأبى الانتظار.
* إن كل مؤمن هو مؤسسة تشمل دوائر ومهمات ومشغوليات كثيرة. ليس خطأ أن يكون المؤمن مؤسسة، لكن الخطأ أن يكون هو مدير هذه المؤسسة، فاعطِ الرب أن يدير حياتك.