يقدم لنا القديس أغسطينوس
فإن الله اختار أولًا صيادي سمك يُحسَبون أغبياء العالم،
لكن هوذا الإمبراطور عند ذهابه إلى مبنى تذكاري لصيادي السمك
في روما، يضع تاجه جانبًا، ويبكي في خشية أكثر مما كان يبكيه
صياد السمك أمام الإمبراطور!
فيما هو يطالبنا ألا نطلب مجد أنفسنا، يسكب مجده علينا!