الشــــــــــباب روح الحاضر
الشباب روح الحاضر وامل المستقبل بل المستقبل المشرق لكنيسة الغد،وهم قوة الاجتماعات الروحية،وقلبها النابض ولذا مكتوب " كسهام بيد جبار هكذا ابناء الشبيبة،طوبى للذى ملأجعبته منهم"ومكتوب أيضا "بنونا مثل الغروس النامية فى شبيبتها.بناتنا كأعمدة الزوايا منحوتات حسب بناء هيكل "مز12:144
ومخلصنا الصالح قام برسالته وهو شاب،وفتح أذهان الشيوخ والمعلمين الى الحق والرحمة والايمان والحب والخير فهو تبارك اسمه المثل الأعلى للشباب من أجل هذا يقول معلمنا بولس الرسول "كونوا متمثلين بى ،كما انا أيضا بالمسيح".(1كو1:11).
ومن أجل ذلك يكتب معلمنا يوحنا الحبيب مخاطبا الشباب قائلا
"كتبت اليكم أيها الشباب لأنكم أقوياء،وكلمة الله ثابتة فيكم،وقد غلبتم الشرير"2أخ1:16 ـ21 .