يرى القديس أغسطينوس
أنها ضحكت من الفرح لكنها لم تكن مملوءة إيمانًا.
لقد ضحك إبراهيم حين سمع الخبر وسجد للرب على وجهه (17: 17)، وضحكت سارة في باطنها (18: 13)، فانجبا إسحق، الذي يعني "ضحكًا"، حتى يذكرا عمل الله معهما كلما ناداه باسمه ممجدين الله الذي وهبهما نعمة تفوق حدود الطبيعة.