
28 - 11 - 2022, 08:08 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|

يتحدى كاتب المزمور نفسه في هذه الآية
وكأنه يقول: هنالك أسباب مشروعة للإحباط،
لكن كانت هنالك أسباب أكثر للرجاء.
لم يستسلم لمشاعر الكآبة الروحية والإحباط.
بل تحدّاها وأحضرها إلى الله.
وقال لتلك المشاعر المنحنية القلقة:
"ٱرْتَجِي ٱللهَ. سيوصلك إلى بَر الأمان ثانية،
لأنه سبق أن فعل ذلك."
هيا نُطبق اليوم هذا الدرس
|