* بهدايتك وتقدمك أعدتني إلى وطني كما رجوت منك،
وصرت لي برجًا حصينًا، تمنع عني وثَبَات عدوي عليّ.
هكذا كل من يسمع قول ربنا: "تعالوا خلفي"، ويتبعه سالكًا بسيرته،
يصير له ربنا برجًا حصينًا، يحميه من مقاومة الأعداء،
وذلك كما كان عونًا وملجأ لرسله الذين تبعوه.
الأب أنثيموس الأورشليمي