يقول القديس أمبروسيوس
إن الكتاب المقدس لم يذكر هابيل أولًا بلا هدف بالرغم
من مولده بعد قايين وإنما:
[ذكر الأصغر أولًا عندما أشار إلى العمل والكفاءة والموهبة لكي
ندرك الفارق بين مهنتيهما. فبحسب خبرتنا تأتي فلاحة الأرض
وحرثها أولًا لكنها أقل في المركز من رعاية الغنم ].