لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد،
فبالأولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر،
سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح!
( رو 5: 17 )
ما أجمل إشراقات النعمة
التي نجدها على صفحات العهد القديم!
إلا أنه ما أروع تجليات فيض النعمة
كما نراها في العهد الجديد!!